اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ بِعَدَدٍ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا أَمَرْتَ بِالصَّلاَةِ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا تُحِبُّ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا تَنْبَغِي الصَّلاَةُ عَلَيْهِ
صَلَّى الله عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ كُلَّما ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافَلُونَ
– Shalawat dari Sayyidina Abdul Qadir Al-Jilani:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُورُهُ وَرَحْمَةٌ لِلْعَالَمِينَ ظُهُورُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُمْ وَمَنْ شَقِيَ صَلاَةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيطُ بِالْحَدِّ صَلاَةً لاَ غَايَةَ لَهَا وَلاَ مُنْتَهَى وَلاَ انْقِضَاءَ صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً مِثْلَ ذِلِك
– Shalawat dari Sayyidina Ahmad Al-Badawi:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى نُورِ الأَنْوَارِ. وَسِرِّ الأَسِرَارِ. وَتِرْيَاقِ الأَغْيَارِ. وَمِفْتَاحِ بَابِ الْنَسَارِ. سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمُخْتَارِ. وَآلِهِ الأَطْهَارِ. وَأَصْحَابِهِ الأَخْيَارِ. عَدَد نِعَمِ الله وَأِفْضَالِهِ
– Shalawat dari Sayyidina Ibrahim Ad-Dusuqi:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ. اللَّطِيفَةَ الأَحَدِيَّةِ. شَمْسِ سَمَاءِ الأَسْرَارِ. وَمَظْهَرِ الأَنْوَارِ. وَمَرْكَزِ مَدَارِ الْجَلاَلِ. وَقُطْبِ فَلَكِ الْجَمَالِ. اللَّهُمَّ بِسِرِّهِ لَدِيْكَ. وَبِسَيِرِهِ إِلِيْكَ. آمِنْ خَوْفِي وِأَقِلْ عَثْرَتِي وأَذْهِبْ حُزِنِي وَحِرْصِي وَكُنْ لِي وَخُذْنِي إِلَيْكَ مِنِّي. وَارْزُقِنِي الْفَنَاءَ عَنِّ. وَلاَ تَجْعَلْنِي مَفْتُوناً بِنَفْسِي. مَحْجُوباً بِحِسِّي. وَاكْشِفْ لِي عَنْ كَلِّ سِرٍّ مَكْتُومٍ. يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ
– Shalawat dari Sayyidina Abdus Salam Ibn Mashish:
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الأسْرَارُ. وَانْفَلَقَتِ الأنْوَارُ. وَفِيهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ. وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ آدَمَ فَأعْجَزَ الْخَلاَئِقِ. وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلاَ لاَحِقٌ. فَرِيَاضُ الْمَلَكُوتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُونِقَةٌ. وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ. وَلاَ شَيْءَ إِلاً وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ. إِذ لَوْلاَ الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ. صَلاَةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أهْلُهُ اللَّهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُ عَلَيْكَ. وَحِجَابُكَ الأعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ. اللَّهُمَّ ألْحِقْنِي بِنَسَبِهِ. وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ. وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ. وَأكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ. وَاحْمِلْنِي عَلَى سَبِيلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ. حَمْلاً مَحْفُوفاً بِنُصْرَتِكَ. وَاقْذِفْ بِيَ عَلَى الْبَاطِلِ فَأدْمَغَهُ وَزُجَّ بِي فِي بِحَارِ الأحَدِيَّةِ وَانْشُلْنِي مِنْ أوْحَالِ التِّوْحِيدِ وَأغْرِقْنِي فِي عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لاَ أرَى وَلاَ أسْمَعَ وَلاَ أجِدَ وَلاَ أُحِسَّ إِلاً بِهَا وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الأعْظَمَ حَيَاةَ رُوحِي وَرُوحِهِ سِرَّ حَقِيقَتِي وَحَقِيقَتِهِ جَامِعَ عَوَالِمِي بِتَحْقِيقِ الْحَقِّ الأوَّلِ يَا أوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ اسْمَعْ نِدَائِي بِمَا سَمِعْتَ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا وَانْصُرْنِي بِكَ لَكَ وَأيِّدْنِي بِكَ لَكَ وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَحُلْ بَيْنِي وَبَيْنَ غَيْرِكَ الله الله الله إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادِ رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وهيئ لَنَا مِنْ أمْرِنَا رَشَداً إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً.
– Shalawat dari Sayyidina Abul Hasan Ash-Shadhili:
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النُّورِ الذَّاتِي وَالسِّرِّ السَّارِي فِي سَائِرِ الأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ